يعيشون في عوالم من صنع خيالهم و مشاعرهم ، يؤثرونها على واقع الحياة الذي لا يعجبهم !
والإسلام يحب للناس أن يواجهوا حقائق الواقع و لا يهربوا منها إلى الخيال الموهم . فإذا كانت هذه الحقائق لا تعجبهم ، و لا تتفق مع منهجه الذي يأخذهم به ، دفعهم إلى تغييرها ، و تحقيق المنهج الذي يريد .
و من ثم لا تبقى في الطاقة البشرية بقية للأحلام الموهمة الطائرة . فالإسلام يستغرق هذه الطاقة في تحقيق الأحلام الرفيعة ، وفق منهجه الضخم العظيم .
سيّد قُطب
والإسلام يحب للناس أن يواجهوا حقائق الواقع و لا يهربوا منها إلى الخيال الموهم . فإذا كانت هذه الحقائق لا تعجبهم ، و لا تتفق مع منهجه الذي يأخذهم به ، دفعهم إلى تغييرها ، و تحقيق المنهج الذي يريد .
و من ثم لا تبقى في الطاقة البشرية بقية للأحلام الموهمة الطائرة . فالإسلام يستغرق هذه الطاقة في تحقيق الأحلام الرفيعة ، وفق منهجه الضخم العظيم .
سيّد قُطب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق