أراكَ في ناظري .. و أمنِيَتِي ألاّ أراكَ
يا من ترى نفسَكَ
و الناس من حولِك لا تراكَ
تُخضِع الناس لهُداكَ
و الهُدى أبعدُ ما يكون عن هَواكَ
أمِلنا فيكَ خيراً
فأبى الخير لِقاكَ
و أمَّل الشر مُناكَ
هناكَ ..
حيثُ الأنذال تهواكَ
تزهو بنفسكَ
و نفوس الناس تخشاكَ
يا من ترى نفسَكَ
و الناس من حولِك لا تراكَ
تُخضِع الناس لهُداكَ
و الهُدى أبعدُ ما يكون عن هَواكَ
أمِلنا فيكَ خيراً
فأبى الخير لِقاكَ
و أمَّل الشر مُناكَ
هناكَ ..
حيثُ الأنذال تهواكَ
تزهو بنفسكَ
و نفوس الناس تخشاكَ
أراكَ في حاضري .. و أمنِيَتِي ألاّ أراكَ
سيِّدٌ أنتَ في أهلكَ
و أهلك للأسياد تُفادى
أخلصوا لك الفؤاد
و أرواحهم لك تُقادى
بادَلتَهُم الشوقَ إهمالاً
و رضيتَ بُعْدَهم تُعادى
فأقمنا للشَّوقِ حداداً
لمذا ..؟
أخبرني بربِّك لمذا !؟
أما للأهل في رَوعِكَ وِداداً ؟
أم للغُرور في نفسكَ ملاذاً !؟
سيِّدٌ أنتَ في أهلكَ
و أهلك للأسياد تُفادى
أخلصوا لك الفؤاد
و أرواحهم لك تُقادى
بادَلتَهُم الشوقَ إهمالاً
و رضيتَ بُعْدَهم تُعادى
فأقمنا للشَّوقِ حداداً
لمذا ..؟
أخبرني بربِّك لمذا !؟
أما للأهل في رَوعِكَ وِداداً ؟
أم للغُرور في نفسكَ ملاذاً !؟
أراكَ في خاطري .. و أمنِيَتِي أن.. أراكَ !
تَلينُ النفس منكَ
فتستبدل الأخذَ عطايا
تَرنُو لأهلك ذليلاً
فأهلكَ لسُمُوِّ ذُلِّكَ رعايا
و بِهُداهُم اقْتَدِه
فهُم لربِّ الهُدى سبايا
و لكَ في وُدِّهِم مزايا
شجايا ..!
يغفرون لك الخطايا
يُرخصون في سبيلك المنايا
كما كانوا في بُعْدِك من قبل منايا
تَلينُ النفس منكَ
فتستبدل الأخذَ عطايا
تَرنُو لأهلك ذليلاً
فأهلكَ لسُمُوِّ ذُلِّكَ رعايا
و بِهُداهُم اقْتَدِه
فهُم لربِّ الهُدى سبايا
و لكَ في وُدِّهِم مزايا
شجايا ..!
يغفرون لك الخطايا
يُرخصون في سبيلك المنايا
كما كانوا في بُعْدِك من قبل منايا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق